CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES AND MYSPACE LAYOUTS »

Friday, July 4, 2008

ســؤال في طــــريق لا يعــــ الجواب ـــــرف



عندما يطرق هذا السؤال ..
ابواب أذني ...

تمتد أمامي طرقات الشك..
أذرعا...ً

تسكن الاحزان تقاسيم وجهي..
المضيء...

أحاول عبثا... لملمت أحبال الشرود..
من سماء جبهتي..

علني أجد بطرفها..
نجماً فاراً من مجرة الامل..
المُخبئه في طيات القلب

يرسل عقلي جواباً اهتزازيا ....
فترتعش ذرات الجسد ملبيه

مثلما يهتز جوالي ..
عندما تصله رساله غير عاديه
من كوكبٍ مجهولٍ

يذوب السؤال في كؤوس دمي
يأخذ دورته الكامله..
بين حانات المدينه المهجوره..
وشفاه العاشقين الظمأي
..
لكنه يرجع - بخفي حُنين-
...ويترك بصمته الاخيره ...
علي مشارف المدينه
نظره حائره ..
وسؤال في طريق لا يعرف الجواب
أتُـــــراه يُحبنـــــي ..؟
دانـــــــــــا

3 التعليقات:

Moustafa` said...

سؤال
بلا إجابه
هل فعلا يجبني؟؟
اهنئك انت ف حاله عشق
ولن تنتهي حتى إن سمعتيها مرارا
أحبك أحبك
ستظلين بحادجه إليها
---
كنص أدبي فظيييع
سلاام

DoNyA said...

جميعنا في حاله عشق ان حق القول تختلف درجاته وانواعه بيننا
كل الشكر لمرورك الكريم
تقبل مودتي

:::::
مدونتك رائعه
بل وأكثر
لكن للاسف لا اجد امكانيه وضع تعليق علي اي من موضوعاتك
لا اعرف لما ...؟؟

Unknown said...

تراه يحبنى
ياله من سؤال ..كلما سمعت اجابته كلما اردت ان اسأله مرة تلو المرة
للتأكد أو للتتشبث بحلم ..أمل من يعلم سأكتفى بالسؤال